تحدث د. عمر عبد الكافى فى المحاضرة التى نظمتها جائزة دبى للقرآن الكريم فى جمعية النهضة النسائية بدبى فى مساء يوم الأحد الموافق 17 اكتوبر – الثالث من رمضان عن
الثلاثة أمور التى لا يفتحها الإ الله وهى القلب والسماء والجنة
حيث أكد د. عمر فى بداية المحاضرة على أن عظمة شهر رمضان الكريم تنبع من أن الله يريد من المسلمين أن يتمثلوا بملائكته الذين لا يعصونه ويطيعونه بما يؤمرون.
وأشار إلى أنه فيما يتعلق بالقلوب ، فقد سميت بهذا الإسم لتقلبها وعدم ثبوتها على حال، موضحا أن للقلوب إقبالا وإدبارا ، وأضاف أن كيفية فتح القلب تتتمثل فى الإكثار من تلاوة كتاب الله ليلا ونهارا والصبر عند الإبتلاء لأن الملائكة تكتب للصابرين على المرض من الحسنات مثلما كانت تكتب لهم قبل المرض
وأضاف أن القلب يفتح عند قيام الليل بصلاة ركعتين مشيرا إلى أن قلوب النبى صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانت مقبلة على الله لأن الخوف كان أساس هذه القلوب، وكانوا ينظرون للدين على أنه الأفضل والدنيا هى الأقل مؤكدا أن كثرة ذكر الله تفتح القلوب وأفضل هذا الذكر ما كان من كتاب الله وسنته المطهرة
وقال د. عمر عبد الكافى إن القلب يفتح إذا بدأنا التنصل من البدع والعادات التى توارثناها من الآباء والأجداد.
كما تطرق إلى فتح السماء والتى لا يفتحها أيضا إلا الله سبحانه وتعالى ، مشيرا إلى أن السماء تفتح دوما فى الثلث الأخير ، مشيرا إلى أنه فى هذا الوقت تجاب دعوة المظلوم.
وأوضح ان السماء تفتح أيضا عند الآذان وعند السجود والإقامة وعند زيارة المريض ، مؤكدا أن الإنسان لابد ألا ينسى فى الرخاء حتى لا ينساه الله فى الشدة
وأضاف أنه بالنسبة للجنة فهى لا يفتحها إلا الله رب العالمين ، مشيرا إلى أن الله خلق الجنة أولا وحفها بالمكاره ، أما النار فقد خلقها وحفها بالشهوات وترك الخلق يعملون ، فإذا كان العمل صالحا دخلوا الجنة وإذا كان العكس دخلوا النار. وأكد أن الجنة تفتح للنبى صلى الله عليه وسلم مشيرا إلى أن هناك أناس تدخل الجنة بدون حساب وهم الصابرون المحتسبون لوجه الله والصابرون صبرا جميلا
وقال أن من أهل الجنة النبى عليه الصلاة والسلام والصديق ونساء الصحابة والولود الودود الذى إذا غضب عنها زوجها دخلت عليه واسترضته والشاكر والصابر ومن مات شهيدا. وللصائم الحق فى رمضان. كما أكد د. عمر أن الدعاء مطلوب فى كل وقت وفى السجود وبعد الصلاة وأثنائها وكثرة الدعاء مطلوبة من العبد لمرضاة الله وحب الله.
ولقد حذر من الضغينة والنكد والحقد والأمراض التى تصيب الأطفال بأفعال العباد مشيرا إلى أن النبى صلى الله عليه وسلم وصحابته كانت قلوبهم فى حالة إقبال على الله بشكل مستمر لخوفهم من الله ورجائهم فى عفوه وكرمه
وأشار إلى أن الدنيا تاخذ الناس من كثرة الذنوب، كما ان كثرة النوم مرتبطة بالغفلة على الإقبال على الله.
الثلاثة أمور التى لا يفتحها الإ الله وهى القلب والسماء والجنة
حيث أكد د. عمر فى بداية المحاضرة على أن عظمة شهر رمضان الكريم تنبع من أن الله يريد من المسلمين أن يتمثلوا بملائكته الذين لا يعصونه ويطيعونه بما يؤمرون.
وأشار إلى أنه فيما يتعلق بالقلوب ، فقد سميت بهذا الإسم لتقلبها وعدم ثبوتها على حال، موضحا أن للقلوب إقبالا وإدبارا ، وأضاف أن كيفية فتح القلب تتتمثل فى الإكثار من تلاوة كتاب الله ليلا ونهارا والصبر عند الإبتلاء لأن الملائكة تكتب للصابرين على المرض من الحسنات مثلما كانت تكتب لهم قبل المرض
وأضاف أن القلب يفتح عند قيام الليل بصلاة ركعتين مشيرا إلى أن قلوب النبى صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانت مقبلة على الله لأن الخوف كان أساس هذه القلوب، وكانوا ينظرون للدين على أنه الأفضل والدنيا هى الأقل مؤكدا أن كثرة ذكر الله تفتح القلوب وأفضل هذا الذكر ما كان من كتاب الله وسنته المطهرة
وقال د. عمر عبد الكافى إن القلب يفتح إذا بدأنا التنصل من البدع والعادات التى توارثناها من الآباء والأجداد.
كما تطرق إلى فتح السماء والتى لا يفتحها أيضا إلا الله سبحانه وتعالى ، مشيرا إلى أن السماء تفتح دوما فى الثلث الأخير ، مشيرا إلى أنه فى هذا الوقت تجاب دعوة المظلوم.
وأوضح ان السماء تفتح أيضا عند الآذان وعند السجود والإقامة وعند زيارة المريض ، مؤكدا أن الإنسان لابد ألا ينسى فى الرخاء حتى لا ينساه الله فى الشدة
وأضاف أنه بالنسبة للجنة فهى لا يفتحها إلا الله رب العالمين ، مشيرا إلى أن الله خلق الجنة أولا وحفها بالمكاره ، أما النار فقد خلقها وحفها بالشهوات وترك الخلق يعملون ، فإذا كان العمل صالحا دخلوا الجنة وإذا كان العكس دخلوا النار. وأكد أن الجنة تفتح للنبى صلى الله عليه وسلم مشيرا إلى أن هناك أناس تدخل الجنة بدون حساب وهم الصابرون المحتسبون لوجه الله والصابرون صبرا جميلا
وقال أن من أهل الجنة النبى عليه الصلاة والسلام والصديق ونساء الصحابة والولود الودود الذى إذا غضب عنها زوجها دخلت عليه واسترضته والشاكر والصابر ومن مات شهيدا. وللصائم الحق فى رمضان. كما أكد د. عمر أن الدعاء مطلوب فى كل وقت وفى السجود وبعد الصلاة وأثنائها وكثرة الدعاء مطلوبة من العبد لمرضاة الله وحب الله.
ولقد حذر من الضغينة والنكد والحقد والأمراض التى تصيب الأطفال بأفعال العباد مشيرا إلى أن النبى صلى الله عليه وسلم وصحابته كانت قلوبهم فى حالة إقبال على الله بشكل مستمر لخوفهم من الله ورجائهم فى عفوه وكرمه
وأشار إلى أن الدنيا تاخذ الناس من كثرة الذنوب، كما ان كثرة النوم مرتبطة بالغفلة على الإقبال على الله.
الإثنين أبريل 02, 2012 10:18 am من طرف ابراهيم الحيدري
» فل تذهبو الي مزبلة التاريخ يا قادة اسرئيل علي العرب
الإثنين أبريل 02, 2012 10:05 am من طرف ابراهيم الحيدري
» الحـــــــــــــراك اليمني السلمي
الخميس مارس 08, 2012 1:22 am من طرف ابراهيم الحيدري
» المتظاهرون يقاومون بلاطجة النظام في صنعاء
الجمعة مارس 02, 2012 12:28 pm من طرف ابراهيم الحيدري
» من للناس البسطاء
الأربعاء يوليو 13, 2011 11:24 am من طرف ابراهيم الحيدري
» كلمات الفضول غناء ايوب
الأحد يوليو 10, 2011 11:57 am من طرف ابراهيم الحيدري
» دعت لإلقاء القبض على أبنائه قبل الـ17 من يوليو
الجمعة يوليو 08, 2011 12:22 pm من طرف ابراهيم الحيدري
» رفضا لمحاولات وأد الثورة وتحويلهاإلى أزمة
الجمعة يوليو 01, 2011 12:07 pm من طرف الفائشي
» من يضغط على الأخر ومن سيحقق ما نريد
الأربعاء يونيو 29, 2011 11:30 am من طرف ابراهيم الحيدري