التتار يقتحمون ساحة الحرية في تعز
لقد اقتحم التتار ساحة الحرية في
تعز احرقو الخيام بمن فيها كسرو كل مافي الساحه لقد دخلت المصفحات والطقوم
العسكريه والجرفات فوق اجسام الشباب لقد اقتحمو الساحة يقتلون كل من يقف
امامهم لا اظن ان من شارك في اقتحام الساحه انهم جنود عشوائين لا انهم
جنود ملئت قلوبهم حقدا قبل ان يقتحمو الساحه اين حرمة الدم هل من المعقول
هل يقتحم المستشفى ويعتقل الجرحى ويكسر المحتويااات انسان يملك ضمير والله
انها جريمة بشعه جريمه لن تمر ولن يغفر الزمان لاحد شارك فيها لم تذهب
الجثث التي فحمت او الدماء التي سالت لايام دول ولن نقف او نتراجع حتى
نثئر لهذه الانفس الشريفه والعظيمه
والله لن يدخل التتار الساحه لا بعد ان احرقو وسفكو وقتلو لقد مرو فوق كل شيئ يلقونه امامهم
تعز – وكالات/ شهود عيان: سقط 20 شهيدا على الأقل في عملية اقتحام ساحة الاعتصام بتعز (ساحة الحرية) والذي بدأ قرابة الخامسة عصرا الأحد 29 مايو 2011 واستمر حتى الرابعة من صباح يوم الاثنين 30 مايو 2011 في حادث إجرامي بشع لقوات صالح (حرس جمهوري، أمن مركزي، الأمن العام وفرق مكافحة الشغب وبلاطجة) استخدمت فيه مختلف أنواع الأسلحة.
تعز - UPI (يو بي أي): ارتفع عدد قتلى المحتجين في مدينة تعز، جنوب صنعاء، إلى 20 قتيلا وإلى جانب مئات الجرحى، والذين أصيبوا بالرصاص الحي في هجوم وصف بأنه أعنف ما يُشن على المحتجين من قبل قوات الأمن اليمنية في "ساحة الحرية" في المدينة واستمر لعشر ساعات، إذ انتهى فجر اليوم الاثنين (30 مايو 2011).
وقال الطبيب احمد عقلان احد أطباء المستشفي الميداني ليوناتيد برس إنترناشونال بأن قوات الأمن المركزي فتحت النار باتجاه المعتصمين من أكثر من اتجاه من الحارات المطلة على الساحة ما أوقع نحو 20 قتيلا والمئات من الجرحى.
وكان عدد القتلى عند مساء أمس لم يتجاوز القتيلين وعشرات الجرحى حسب ذات المصدر.
واستخدمت قوات الامن الرشاشات الثقيلة من عيار 12.7 وقنابل الغاز وخراطيم المياه في قمع المحتجين في أطول هجوم استمر من السادسة من مساء الأحد حتى الرابعة من فجر الاثنين.
وأكد عقلان أن القوات اقتحمت الساحة من مختلف المداخل للساحة ومن الحارات بالدوريات العسكرية مستخدمة مختلف الأسلحة والتي أثارت الرعب في أوساط السكان والمعتصمين، فيما استخدم الشباب المعتصمين الحجارة للدفاع عن ساحتهم.
وأكد عقلان إن عشرات المحتجين لم يتم إسعافهم نتيجة اقتحام القوات الأمنية للساحة وظلوا على الأرض جراء إصاباتهم بالأعيرة النارية ولم يتمكن من إسعافهم، مشيرا إلى أن قوات الأمن والجيش شنت حملة اعتقالات في صفوف المعتصمين.
وأضاف: اقتحمت القوات العسكرية المدعومة بمسلحين من العصابات النظامية ساحة الحرية حيث يعتصم الآلاف منذ فبراير الماضي لإسقاط نظام صالح وأحرقت عدداً من الخيام كما اقتحمت مستشفى الصفوة الواقع في نطاق الساحة قبل أن تخطف الجرحى وجثامين القتلى إلى جهة غير معلومة.
وحاولت القوات المهاجمة اقتحام المستشفى الميداني الذي كان نحو 200 مصاب في داخله.
وارتفعت النيران في الهواء جراء إحراق عدد من خيام المعتصمين. واضطرت عائلات تسكن جوار الساحة إلى إخلاء منازلها خوفاً من أن تمتد النيران إلى محطة صافر للمحروقات الواقعة داخل الساحة.
ونفذت القوات العسكرية المنتمية إلى الحرس الجمهوري والأمن المركزي الهجوم من الجهة الشرقية للساحة فيما أطلقت النار بكثافة في الشوارع المجاورة للساحة لمنع المواطنين الذين حاولوا القدوم لإنقاذ المحتجين.
وقال نشطاء في الساحة إن المهاجمين سلبوا أدوات المعتصمين التي كانت داخل الخيام قبل أن يضرموا النار فيها.
ونُشرت مقاطع مرئية في شبكة الانترنت، لوقائع الهجوم تظهر العنف المفرط الذي رافقه، كما أظهرت مقاطع مسجلة وصور إصابات مروعة لحقت بالمحتجين.
يشار إلى أن اليمن يشهد حركة احتجاجية منذ الثالث من فبراير الماضي تطالب بتنحي الرئيس علي عبد الله صالح عن حكم مستمر منذ 33 عاما.
مجريات الاقتحام:
- قبيل الخامسة عصرا بدات القوات العسكرية: حرس جمهوري، أمن مركزي، الأمن العام وفرق مكافحة الشغب وبلاطجة.
- رصاص حي منهمر بكثافة وعشوائية على الشباب المعتصم سلميا، وخراطيم مياه، وقنابل الغاز، وإشعال حرائق في الخيام.
- سقوط 7 شهداء على الأقل و90 جريحا حتى الواحدة من فجر الاثنين 30 مايو 2011.
- المعتصمون دافعوا بالحجارة في مواجهة الرصاص 11،7 المضاد للطائرات والذي يستخدم في ضرب الأفراد من شباب الثورة العزل من السلاح.
- إحراق بعض الخيام في ساحة الحرية.
- محاولة مداهمة المستشفى الميداني.. وإغلاقه. ومصدر طبي يقول لقناة سهيل: قوات صالح تحاصر المستشفى الميداني وتقتحم مستشفى الصفوة وتعتقل العشرات من الجرحى.
- قناة سهيل ذكرت انضمام قوة من الحرس الجمهوري المهاجمة إلى الثوار.
غير أن عملية الاقتحام مستمرة.. والاقتحام يتم بشراسة ومن كل الجهات بدأ في الواحدة و25 دقيقة فجر الاثنين 30 مايو 2011 وسط إطلاق نار كثيف.
- النار تشتعل في الخيام.. وفي أحد المباني أمام احد الفنادق المتاخمة لساحة الحرية
- النظام يستخدم أسلحة متوسطة وقنابل، إلى جانب خراطيم المياه.
- الجرافات تزيل متارس حماية الساحة.
- ما يجري في تعز هو جريمة حرب. ومحاولة شرسة تهدف إلى إجتثاث المعتصمين بالقوة المفرطة من موقعهم في ساحة الحرية.
- التكبيرات تتعالى في ساحة الحرية من قبل المعتصمين.
- المراقبون يقولون إن ما يحد يتم بموجب ضوء أخضر "سعودي" وسكوت مُريب من جانب المجتمع الدولي.
- المعتصمون يتمددون على الأرض ويقولون "إذا أرادوا أن يمروا فليكن.. ولكن على أجسادنا".
- جرافة دهست أحد المعتصمين.
- الثوار تمكنوا من أسر أحد قوات المن المهاجمين، وطالبوا بمقابله إطلاق سراح زملائهم المعتقلين، ووقف الاقتحام.
- نداء استغاثه: المستشفى الميداني في ساحة الحرية بتعز يناشد اطباء العظام والجراحه سرعة التوجه الى المستشفى لإنقاذ المصابين.
- قبائل شرعب والمخلاف تتحرك قرابة الثانية فجرا باتجاه ساحة الحرية لنصرة إخوانهم ودعمهم.
- قوات صالح تواصل حصارها المستشفى الميداني بساحة الحرية بتعز (الرابعة فجرا). والأطباء والجرحى بداخله يناشدون القبائل المحافظة سرعة إنقاذهم من مجزرة حقيقية يرتكبها نظام على عبدالله صالح المتداعي بحقهم.
- قبائل شرعب والمخلاف تحاصر قوات النظام المجرم بساحة الحرية بقيادة الشيخ حمود سعيد المخلافي..
- ابناء سامع يتوجهون الآن (الرابعة فجرا) الى مدينة تعز، بينما يتنادي الآن قبائل جبل صبر وقبائل ماوية والجند.. وآلاف الشباب من عدن يتوجهون فجرا إلى تعز.
- أنباء تتحدث عن أن ساحة الحرية في تعز تحترق بالكامل.
» فل تذهبو الي مزبلة التاريخ يا قادة اسرئيل علي العرب
» الحـــــــــــــراك اليمني السلمي
» المتظاهرون يقاومون بلاطجة النظام في صنعاء
» من للناس البسطاء
» كلمات الفضول غناء ايوب
» دعت لإلقاء القبض على أبنائه قبل الـ17 من يوليو
» رفضا لمحاولات وأد الثورة وتحويلهاإلى أزمة
» من يضغط على الأخر ومن سيحقق ما نريد