صالح الرجل الذي لم يسعى بالوطن نحو التقدم
لقد عمل صالح طوال فترت حكمة على إشعال الحروب وزرع التخلف بين أبناء الوطن لم يعمل يدفع الوطن نحو التقدم فنرى أن الأساليب الحضارية لاستجدي نفعا ولا تقبل في نظامه وتجني لصحبها الويلات والتهميش ففي كل الحكومات طوال عهده إذ اختير الرجل المناسب في المكان الصحيح نرى سرعان ما يختفي هذا الفرد وحتى علي مستوى الخدمات ففي المناطق التي تعشق المدنية والنظام نري السخط والحقد ينصب عليها وتحرم الكثير من مستحقتها لأنها لم تسلك الطريق التي رسمها النظام كمبدي لإطالة بقائه في الحكم فلمدنيه وحب النظام تجعلك من المهملات لذلك تصادر حقوقك وتصبح مؤهلاتك ومقوماتك لا أهمية لها لان النظام لايعتمد على الكفئات لأنه هو الضحية لو سلك هذا الطريق فنرى الصلاحيات تمنح لمن قدراتهم لا تفوق قدرات رئس النظام ليوهم الشعب انه لايوجد من يفوقه ليدير البلاد و يقلص صلاحيات أصحاب الكفئات ليبدو أكثر فشلا
كذالك زرع الخلافات بين الموطنين و زرع الكراهية بين أبناء الوطن لكي يكون شغلهم الشاغل خلافات التي تبعد الأنظار عنه وعن زبانيته وعن مصير البلاد فقد استمر طويلا يلعب ويستخدم هذه الأوراق حتى أنهك الشعب با الاضافه لي مايعانيه الوطن من تدهور كتدهور الاقتصاد وارتفاع البطالة وانتشار الأمراض ولمعناه انتشار الفساد حيث أصبح المال العام بدون حرمة
كذالك الملفت في هذا النظام هو قتل وتشريد العزل والاستقواء علي الضعفاء فلا حق لهم في هذا النظام فلا يعجبه الأساليب ألحضاريه يدعم من يشهر في وجهه السلاح ويقتل من ينادي با السلام وبهذا الأسلوب يجبر الناس علي الموجهة وإلا فلا قيمة لهم هو لايريد ان يتحقق شيء يطمح به الشعب لأنه يرى أن طموح الشعب اليمني السلام ،ألمدنيه ، النظام والقانون كل هذه الأشياء لا تتوفر في هذا النظام ولن يستمر بوجودها الشعب اليمني لن يحمل السلاح لأنه متخلف أو غيره لكن يحمله ليدفع عن نفسه وليسترد حقوقه وليدفع الظلم عنه وهذا ماثبت وما نلمسه من شعب يريد العيش بسلام يريد دولة فيها القانون خط لايمكن تجاوزه اثبت اليمنيون أنهم أناس حضاريين
اليمنيون عشاق الحرية وعندما ينتهي هذا النظام البائد سنرى الوجه المشرق لليمن وسنري اليمن الجديد الذي طالما حلمنا بة
حفظ الله اليمن
لقد عمل صالح طوال فترت حكمة على إشعال الحروب وزرع التخلف بين أبناء الوطن لم يعمل يدفع الوطن نحو التقدم فنرى أن الأساليب الحضارية لاستجدي نفعا ولا تقبل في نظامه وتجني لصحبها الويلات والتهميش ففي كل الحكومات طوال عهده إذ اختير الرجل المناسب في المكان الصحيح نرى سرعان ما يختفي هذا الفرد وحتى علي مستوى الخدمات ففي المناطق التي تعشق المدنية والنظام نري السخط والحقد ينصب عليها وتحرم الكثير من مستحقتها لأنها لم تسلك الطريق التي رسمها النظام كمبدي لإطالة بقائه في الحكم فلمدنيه وحب النظام تجعلك من المهملات لذلك تصادر حقوقك وتصبح مؤهلاتك ومقوماتك لا أهمية لها لان النظام لايعتمد على الكفئات لأنه هو الضحية لو سلك هذا الطريق فنرى الصلاحيات تمنح لمن قدراتهم لا تفوق قدرات رئس النظام ليوهم الشعب انه لايوجد من يفوقه ليدير البلاد و يقلص صلاحيات أصحاب الكفئات ليبدو أكثر فشلا
كذالك زرع الخلافات بين الموطنين و زرع الكراهية بين أبناء الوطن لكي يكون شغلهم الشاغل خلافات التي تبعد الأنظار عنه وعن زبانيته وعن مصير البلاد فقد استمر طويلا يلعب ويستخدم هذه الأوراق حتى أنهك الشعب با الاضافه لي مايعانيه الوطن من تدهور كتدهور الاقتصاد وارتفاع البطالة وانتشار الأمراض ولمعناه انتشار الفساد حيث أصبح المال العام بدون حرمة
كذالك الملفت في هذا النظام هو قتل وتشريد العزل والاستقواء علي الضعفاء فلا حق لهم في هذا النظام فلا يعجبه الأساليب ألحضاريه يدعم من يشهر في وجهه السلاح ويقتل من ينادي با السلام وبهذا الأسلوب يجبر الناس علي الموجهة وإلا فلا قيمة لهم هو لايريد ان يتحقق شيء يطمح به الشعب لأنه يرى أن طموح الشعب اليمني السلام ،ألمدنيه ، النظام والقانون كل هذه الأشياء لا تتوفر في هذا النظام ولن يستمر بوجودها الشعب اليمني لن يحمل السلاح لأنه متخلف أو غيره لكن يحمله ليدفع عن نفسه وليسترد حقوقه وليدفع الظلم عنه وهذا ماثبت وما نلمسه من شعب يريد العيش بسلام يريد دولة فيها القانون خط لايمكن تجاوزه اثبت اليمنيون أنهم أناس حضاريين
اليمنيون عشاق الحرية وعندما ينتهي هذا النظام البائد سنرى الوجه المشرق لليمن وسنري اليمن الجديد الذي طالما حلمنا بة
حفظ الله اليمن
» فل تذهبو الي مزبلة التاريخ يا قادة اسرئيل علي العرب
» الحـــــــــــــراك اليمني السلمي
» المتظاهرون يقاومون بلاطجة النظام في صنعاء
» من للناس البسطاء
» كلمات الفضول غناء ايوب
» دعت لإلقاء القبض على أبنائه قبل الـ17 من يوليو
» رفضا لمحاولات وأد الثورة وتحويلهاإلى أزمة
» من يضغط على الأخر ومن سيحقق ما نريد