الثورة ستجتاز كل المعوقات
هل المنضمين إلي الثورة لم يكون لهم أي ثقل ولم يتأثر النظام
بانشقاقهم
هل أننا لا نستطيع أن ندير المرحلة التي نحقق فيها أي تقدم ويصعب علينا اتخاذ أي قرار
أم لعدم وجود التوافق بين المطالب التي نرددها في الساحات وما تبحث
عنه القوي السياسية من أحزاب وغيره
أم لعدم وجود الكفئات التي يمكنها أن تحول هذا النجاح أو التقدم إلي
مرحلة نقول أنها حققت كل مطالب الثورة
آم أنه يجب ان تسلم الأمور
الي المجلس الاعلى للقوات المسلحة الذي يتوجب علية تنفيذ اهداف الثورة وازالة بقيى
النظام وأن الجيش المنظم لايقتصر عملة على حماية الساحة
ويجب أن يكون له دور اكبر
فا الأسباب عديدة هو أننا لم نفهم جيدا النظام ومكوناته
وتركيباته وكيف يدار وعلى ماذا يعتمد
النظام ومن يحرك هذا النظام فا النظام مبني على مرحلتين كالذي يبني سور وراء سور الأول
وهوا لواضح وصلاحياته محدودة وهو نظام هش أو
كستار للنظام الحقيقي فعندما أعلن الكثير من مسئولون وقادة عسكريين وكثير من أركان
هذا النظام دعمهم وتأييدهم لهذه الثورة
جعلنا نعتقد أننا في مرحلة
الحسم للثورة و أصبحنا نعتقد أن الثورة لم
تعد تواجه المصاعب الجسام و أصبح حمسنا لموجهة جزء من النظام أو بقيا نظام
غير الحماس السابق الذي كان لمواجهة نظام بكل عتاده بعد كل هذا بادر رئس
النظام بإقالة الحكومة با أكملها وهذا يعني انه لم يكن لكل هذه الأجزاء أي مكان
حقيقي في حكمة وبمرور الأيام ومع المتغيرات تغير الوضع وانهار كل الذين اعتدنا
عليهم في مراحل حكم البلاد وأصبحنا نواجه نظام أخر بعيد عما يدور في طاولات السياسة
والحوار نظام مرتكز على شخصيات عسكرية لها أجندة تعمل لصالحها عسكريا نظام مجهز با
احدث التجهيزات هذا النظام نظام قمعي لا يؤمن بأي قوى أخرى في الساحة وهذا النظام
هو من يسيطر على كل مفاصل الدولة فهذا واحد من الأسباب التي تجعلنا نشعر با العودة
إلي الوراء بعد كل انتصار و كذالك ذهاب بعض القوى السياسية إلي طاولت الحوار وابتعادها
عن العمل الثوري وهذا يفرغ أي انتصار من محتواه ويعود با الثورة إلي الخلف ويجعلها
بعيده على النظام الحقيقي الذي با زواله انتصار للثورة ، كذالك إصدار البيانات من
بعض اللجان في الساحات و تتضمن خطط تصعيديه ولم تنفذ هذه الخطط هذا احد العوائق
التي تعرقل عملية الحسم ، كذالك يجب على المنظمين والداعمين الي ثورة الشباب أن يدعموا
كل القرارات التي يتخذها الشباب لأنهم اعلنو انضمامهم ودعمهم لثورة الشباب وهذه
الثورة لها أهداف فيجب أن يدعموا هذه الأهداف ويساند الشباب على تحقيقها كما التزمو
والخروج عن إرادة الثورة لا يخدم الثورة ، أما عن المرحلة الحالية بعد رحيل رئس
النظام وما جرى له يجب أن يكون للجيش
المنظم إلي الثورة الدور الفعال في تحقيق أهدفها وهو مساندة الشباب في إزالة بقيا
النظام واستلام قائمة من الساحات تظم أسماء لشخصيات وطنيه كمجلس انتقالي يدعمه ويسهل مهامه ويفرضه على
الواقع بداية بسحب البساط عن بقيا النظام كا الكهرباء و البترول و المياه وإيقاف
الإعلام الرسمي ويسلمها للمجلس الانتقالي لذي بدوره يبدءا للعمل سياسيا واقتصاديا وبعيدا عن العنف و يدعم ويساند الثوار حتى تحقق
كل الأهداف التي خرجنا لها
الثورة الشبابية الشعبية السلمية بدأت وفي مشوارها انظم لها العديد من
الأحزاب و القيادات العسكرية و الوجهاء ودبلوماسيين و وزراء وعدد كبير من موظفي ألدوله
، و مرت الأيام و وطرأت العديد من المتغيرات على الساحة وحققت الثورة نجاح كبير
على الواقع لاكنها لم تصل إلي مرحلة الحسم
برغم انه في مرات عديدة نرى بأننا وصلنا إلي المرحلة النهائية والحاسمة لاكنا فجئه نرى أننا نرجع خطوات إلي الخلف أو
أننا في مرحلة حرجة وان الانتصارات لم
تحسم الأمور حتى بعد أحداث دار الراسة التي حققت الجزاء الأهم ولأكبر من الهدف الأول للثورة إذا ما هي
الأسباب التي تبعدنا عن مرحلة
الحسم كل مقتربنا منة
الأحزاب و القيادات العسكرية و الوجهاء ودبلوماسيين و وزراء وعدد كبير من موظفي ألدوله
، و مرت الأيام و وطرأت العديد من المتغيرات على الساحة وحققت الثورة نجاح كبير
على الواقع لاكنها لم تصل إلي مرحلة الحسم
برغم انه في مرات عديدة نرى بأننا وصلنا إلي المرحلة النهائية والحاسمة لاكنا فجئه نرى أننا نرجع خطوات إلي الخلف أو
أننا في مرحلة حرجة وان الانتصارات لم
تحسم الأمور حتى بعد أحداث دار الراسة التي حققت الجزاء الأهم ولأكبر من الهدف الأول للثورة إذا ما هي
الأسباب التي تبعدنا عن مرحلة
الحسم كل مقتربنا منة
هل المنضمين إلي الثورة لم يكون لهم أي ثقل ولم يتأثر النظام
بانشقاقهم
هل أننا لا نستطيع أن ندير المرحلة التي نحقق فيها أي تقدم ويصعب علينا اتخاذ أي قرار
أم لعدم وجود التوافق بين المطالب التي نرددها في الساحات وما تبحث
عنه القوي السياسية من أحزاب وغيره
أم لعدم وجود الكفئات التي يمكنها أن تحول هذا النجاح أو التقدم إلي
مرحلة نقول أنها حققت كل مطالب الثورة
آم أنه يجب ان تسلم الأمور
الي المجلس الاعلى للقوات المسلحة الذي يتوجب علية تنفيذ اهداف الثورة وازالة بقيى
النظام وأن الجيش المنظم لايقتصر عملة على حماية الساحة
ويجب أن يكون له دور اكبر
فا الأسباب عديدة هو أننا لم نفهم جيدا النظام ومكوناته
وتركيباته وكيف يدار وعلى ماذا يعتمد
النظام ومن يحرك هذا النظام فا النظام مبني على مرحلتين كالذي يبني سور وراء سور الأول
وهوا لواضح وصلاحياته محدودة وهو نظام هش أو
كستار للنظام الحقيقي فعندما أعلن الكثير من مسئولون وقادة عسكريين وكثير من أركان
هذا النظام دعمهم وتأييدهم لهذه الثورة
جعلنا نعتقد أننا في مرحلة
الحسم للثورة و أصبحنا نعتقد أن الثورة لم
تعد تواجه المصاعب الجسام و أصبح حمسنا لموجهة جزء من النظام أو بقيا نظام
غير الحماس السابق الذي كان لمواجهة نظام بكل عتاده بعد كل هذا بادر رئس
النظام بإقالة الحكومة با أكملها وهذا يعني انه لم يكن لكل هذه الأجزاء أي مكان
حقيقي في حكمة وبمرور الأيام ومع المتغيرات تغير الوضع وانهار كل الذين اعتدنا
عليهم في مراحل حكم البلاد وأصبحنا نواجه نظام أخر بعيد عما يدور في طاولات السياسة
والحوار نظام مرتكز على شخصيات عسكرية لها أجندة تعمل لصالحها عسكريا نظام مجهز با
احدث التجهيزات هذا النظام نظام قمعي لا يؤمن بأي قوى أخرى في الساحة وهذا النظام
هو من يسيطر على كل مفاصل الدولة فهذا واحد من الأسباب التي تجعلنا نشعر با العودة
إلي الوراء بعد كل انتصار و كذالك ذهاب بعض القوى السياسية إلي طاولت الحوار وابتعادها
عن العمل الثوري وهذا يفرغ أي انتصار من محتواه ويعود با الثورة إلي الخلف ويجعلها
بعيده على النظام الحقيقي الذي با زواله انتصار للثورة ، كذالك إصدار البيانات من
بعض اللجان في الساحات و تتضمن خطط تصعيديه ولم تنفذ هذه الخطط هذا احد العوائق
التي تعرقل عملية الحسم ، كذالك يجب على المنظمين والداعمين الي ثورة الشباب أن يدعموا
كل القرارات التي يتخذها الشباب لأنهم اعلنو انضمامهم ودعمهم لثورة الشباب وهذه
الثورة لها أهداف فيجب أن يدعموا هذه الأهداف ويساند الشباب على تحقيقها كما التزمو
والخروج عن إرادة الثورة لا يخدم الثورة ، أما عن المرحلة الحالية بعد رحيل رئس
النظام وما جرى له يجب أن يكون للجيش
المنظم إلي الثورة الدور الفعال في تحقيق أهدفها وهو مساندة الشباب في إزالة بقيا
النظام واستلام قائمة من الساحات تظم أسماء لشخصيات وطنيه كمجلس انتقالي يدعمه ويسهل مهامه ويفرضه على
الواقع بداية بسحب البساط عن بقيا النظام كا الكهرباء و البترول و المياه وإيقاف
الإعلام الرسمي ويسلمها للمجلس الانتقالي لذي بدوره يبدءا للعمل سياسيا واقتصاديا وبعيدا عن العنف و يدعم ويساند الثوار حتى تحقق
كل الأهداف التي خرجنا لها
» فل تذهبو الي مزبلة التاريخ يا قادة اسرئيل علي العرب
» الحـــــــــــــراك اليمني السلمي
» المتظاهرون يقاومون بلاطجة النظام في صنعاء
» من للناس البسطاء
» كلمات الفضول غناء ايوب
» دعت لإلقاء القبض على أبنائه قبل الـ17 من يوليو
» رفضا لمحاولات وأد الثورة وتحويلهاإلى أزمة
» من يضغط على الأخر ومن سيحقق ما نريد