منتدى الافيوش

اهلا وسهلا بكم في منتدى الافيوش

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الافيوش

اهلا وسهلا بكم في منتدى الافيوش

منتدى الافيوش

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الافيوش

منتدي اجتماعي و ثقافي

مواضيع مماثلة

المواضيع الأخيرة

» أيوب طارش فنان الماضي والحاضر والمستقبل
اهمية التعليم  Emptyالإثنين أبريل 02, 2012 10:18 am من طرف ابراهيم الحيدري

» فل تذهبو الي مزبلة التاريخ يا قادة اسرئيل علي العرب
اهمية التعليم  Emptyالإثنين أبريل 02, 2012 10:05 am من طرف ابراهيم الحيدري

» الحـــــــــــــراك اليمني السلمي
اهمية التعليم  Emptyالخميس مارس 08, 2012 1:22 am من طرف ابراهيم الحيدري

» المتظاهرون يقاومون بلاطجة النظام في صنعاء
اهمية التعليم  Emptyالجمعة مارس 02, 2012 12:28 pm من طرف ابراهيم الحيدري

» من للناس البسطاء
اهمية التعليم  Emptyالأربعاء يوليو 13, 2011 11:24 am من طرف ابراهيم الحيدري

» كلمات الفضول غناء ايوب
اهمية التعليم  Emptyالأحد يوليو 10, 2011 11:57 am من طرف ابراهيم الحيدري

» دعت لإلقاء القبض على أبنائه قبل الـ17 من يوليو
اهمية التعليم  Emptyالجمعة يوليو 08, 2011 12:22 pm من طرف ابراهيم الحيدري

» رفضا لمحاولات وأد الثورة وتحويلهاإلى أزمة
اهمية التعليم  Emptyالجمعة يوليو 01, 2011 12:07 pm من طرف الفائشي

» من يضغط على الأخر ومن سيحقق ما نريد
اهمية التعليم  Emptyالأربعاء يونيو 29, 2011 11:30 am من طرف ابراهيم الحيدري

التبادل الاعلاني


2 مشترك

    اهمية التعليم

    avatar
    عبدالرحمن العمري


    عدد المساهمات : 6
    تاريخ التسجيل : 12/01/2011

    اهمية التعليم  Empty اهمية التعليم

    مُساهمة من طرف عبدالرحمن العمري السبت يناير 22, 2011 6:53 am

    "التعلم هو عملية تغيير شبه دائم في سلوك الفرد لا يلاحظ ملاحظة مباشرة ولكن يستدل عليه من الأداء أو السلوك الذي يتصوره الفرد وينشأ نتيجة الممارسة لما يظهر في تغيير أداء الفرد".

    • تعريف العلم من وجهة نظر العلماء:
    بناء على ما تقدم، يمكن تعريف التعلم بأشكال مختلفة منها:

    1. تعريف دود ورث: إن التعلم هو نشاط يقوم به الفرد ويؤثر في نشاطه المقبل.
    2. تعريف جيلفورد: إن التعلم هو أي تغيير فس سلوك ناتج عن استشارة.
    3. تعريف مَن: إن التعلم هو عبارة عن عملية تعديل في السلوك أو الخبرة.
    4. تعريف جيتس: إن التعلم هو عملية اكتساب الوسائل المساعدة على إشباع الحاجات وتحقيق الأهداف وهو غالبا ما يأخذ أسلوب حل المشكلات.
    5. تعريف ماكجويس: إن التعلم كما تعنيه هو تغيير في الأداء يحدث مع شروط الممارسة.

    طبيعة التعلم:
    التعلم نشاط ذاتي يقوم به المتعلم ليحصل على استجابات ويكوّن مواقف يستطيع بواسطتها أن يجابه كل ما قد يعترضه من مشاكل في الحياة.والمقصود بالعملية التربوية كلها إنما هو تمكين المتعلم من الحصول على الاستجابات المناسبة والواقف الملائمة.

    وما الطرق التربوية المختلفة والأعمال المدرسية (على اختلاف أنواعها) إلا وسائط تستثير المتعلم وتوجه عملياته التعليمية. وقيمة التعليمية، وقيمة هذه الطرائق والأعمال إنما تقاس بمقدار ما تستثير فاعلية المتعلم وتوصله إلى الاستجابات والمواقف التي يعتبرها المجتمع صحيحة. ومن هنا كان من الأهمية بمكان عظيم للمعلم أن يفهم كيفية تعلم الناس ذلك بأن قيامه بواجباته المهنية إنما يتوقف على فهمه هذا، وبدهي أننا لا نقصد بالتعلم تعلم المواضيع المدرسية فقط وإنما نريد بالتعلم كل ما يكوّن سلوك الفرد المميز له والذي يشمل –إلى جانب ما هو موروث- ما اكتسبه المتعلم من اتصاله بالبيئة. إن مواقف الفرد والقيم التي يؤمن بها ومظاهر اهتمامه ومختلف دوافعه وحوافزه تتوقف جميعا على خبرته في الحياة وإعداده لها.



    وإذا كن صحيحا أن استثارة الفرد وتمكينه من النشاط للتعلم ثم تركه لنفسه ليحل الكثير من مشاكله ويكسب خبرة ثمينة يفيد منها في مواجهة المشاكل المقبلة أمر مفيد جدا، فإنه صحيح أيضا أن في هذا اتلافا للوقت والجهد لا تسمح به حياتنا الحاضرة السريعة المتلاحقة من جهته، ومن جهة أخرى فقد لا يتوصل الفرد بنفسه إلى أحسن الطرق دوما. ولذلك كان لا بد من دلالة الطالب على خير هذه الطرق وأنجعها وأكثرها اقتصادا في الوقت والجهد لمواجهة الحياة ومصاعبها. والفرق كل الفرق هو بين أن تقدم هذه الخبرات للمتعلم جاهزة هينة وبين أن تهيأ له فرص الحصول عليها بنفسه تحت إشراف المعلم ومساعدته.

    ومن هنا كان أم أهداف التربية والتعليم إنما هو خلق حاجات للتعلم في نفس الطفل ثم تهيئة فرص هذا التعلم له. إن مطالب البيئة هي التي تجعل سلوك المتعلمين متنوعا أو محدودا وذلك تبعا لغنى هذه البيئة أو فقدها. ثم إن المتعلم يعمل للحصول على المعرفة والمهارة الضرورتين لتحقيق أهدافه في بيئته وشتان بين من يعمل لتحقيق غاية وبين من يعمل طالبه في صياغة أهدافه وغاياته أولا، ومساعدته في الحصول على الوسائل والطرائق التي تحقق هذه الغايات ثانيا، ووصفه وذلك في كل ميدان من ميادين الحياة.

    إن من واجب المدرسة أن تعمل على خلق أوضاع اجتماعية متنوعة وعديدة تشجع الطلاب على الإسهام فيها والإفادة منها وتؤدي بالتالي إلى خلق علاقات شخصية وأوضاع اجتماعية مرغوب فيها ونحن نستند في الطلب إلى حقيقتين: أولاهما أن قدرة الفرد على فهم الأوضاع الاجتماعية والاستجابة لها بشكل صحيح إنما تنتج عن مقدار الخبرة التي حصل عليها هذا الفرد بالتعامل مع الآخرين وعن تنوع هذه الخبرة. وثانيهما أن القدرة على تمييز العوامل الهامة والتفاصيل ذات القيمة في موقف أو وضع ما وكذلك القدرة على إدراك العلاقات بين هذه العوامل والتفاصيل ونقول أن هذه القدرة إنما تنمو بنتيجة التربية والممارسة، وهذا هو السبب في أن الإنسان حين يلاحظ أثر سلوكه وتصرفاته في استجابات الآخرين له فإنه يجنح إلى انتخاب أنماط من السلوك ولاجتماعية تفيده وتحقق غاياته.

    • عوامل التعلم:
    عوامل التعلم كثيرة، منها النضج والاستعداد والعزم والحوافز. . .

    1. النضج والتعلم:

    يتصل التعلم بالنضج اتصالا وثيقا حتى لقد ذهب بعض علماء النفس إلى حد اعتبار الكلمتين مترادفتين. والحق أن النضج والتعلم يساهمان كلاهما في نمو العضوية، ثم إن اشتمال التعلم على النمو أمر يتضح حين تذكر أن الحسن والقدرة على حل المشاكل من أصل عملية التعلم، على أن النضج نمـوٌ يحدث دون استثارة خاصة(كالتدريب والتمرن)، إن الكثير من الأعمال تظهر في سلوك الأطفال بالترتيب نفسه وفي الوقت عينه بالرغم من أن الأطفال قد عاشوا في محيطات مختلفة، ذلك بأن ظهور هذه الفاعلات متصل أوثق الصلة بنمو العضوية الفيزيولوجي، أما التعلم فهو تغير في السلوك متوقف على شروط استثارة خاصة، وهذا هو السبب في أن ما يتعلمه الطفل متوقف على طبيعة محيطه ونوع خبراته، ولذلك كله كان إصرار طفل ما بعض المهارات والقدرات الخاصة رهنا بالفرص التي هُيئت له لكي يتعلم مثل هذه المهارات والقدرات المعينة كما أنه رهن بمقدار التدرب ونوعه أكثر منه بنمو العضوية.

    2. الاستعداد للتعلم:

    استعداد الطفل لتعلم أمر ما مرتبط أوثق الارتباط بنموه الجسدي والعقلي والعاطفي والاجتماعي. ولذلك كان حد الطفل العقلي ليس العامل الوحيد في تعلمه القراءة مثلا. بل إن نضج أجهزته الجسدية واهتمامه بالقراءة وخبرته السابقة وقدرته على الإفادة من الأفكار واستعمالها وقدرته على التفكير المجر البدائي وحل المشاكل البسيطة وقدرته على تذكر الأفكار وشكل الكلمات وأصواتها وغير ذلك من العوامل ذات العلاقة. . نقول: إن هذه العوامل جميعها هامة في تعلم القراءة؛ ومن الثابت أن التقدم في القراءة يتوقف على الخبرة والتدريب السابقين ولذلك كان لا بد من تهيئة الطفل للقراءة عن طريق التوجيه والتدريب وقد دلت بعض البحوث على أنه لا بد من عمر عقلي قدرة ست سنوات ونصف للبداية بالقراءة بداية مناسبة.

    3. العزم على التعلم:

    عزم الإنسان على التعلم والحفظ والتذكر عام هام من عوامل تعلمه؛ إننا كثيرا ما نستطيع تذك أشياء كثيرة كانت على هامش انتباهنا، ولكنه صحيح أيضا أن هذا النوع من التعلم العارض لا يوثق به ولا بنتائجه. فقد دلت التجارب على عجز الإنسان عن تذكر الكثير من تفاصيل أشياء تعامل بها مرات كثيرة أو مشاهد رآها باستمرار، وفي هذا دليل على أنه أضمن للحفظ والتذكر أن ننتبه مباشرة ومنذ البداية للحقائق الهامة والمبادئ الأساسية والمهارات الضرورية.
    نبيل العديني
    نبيل العديني


    عدد المساهمات : 188
    تاريخ التسجيل : 16/01/2011
    العمر : 46
    الموقع : http://www.123arab.com/vb/index.php

    اهمية التعليم  Empty رد: اهمية التعليم

    مُساهمة من طرف نبيل العديني السبت يناير 22, 2011 9:54 am

    كنت احب ان يكون الموضوع على التعليم في منطقة الافييوش
    ماهو
    اين هو
    كيف يمكن الارتقاء به

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء يوليو 02, 2024 7:51 am